كتبت: ياسمين جابر
آتى لإستقبالي؛ فرحًا بي وابتهاجًا، زادت لوعته ولهفته للمجيء دوّن في أحلامه ما يدونه العاشقون؛ ظنا منه على تحقيق حلم مستحيل، تألق وأكسب نفسه ثقة بأن أي شيء يريده قابل للأخذ، ولا يعرف ما هو مكتوب في صحيفة القدر، ضرب علما جمع بين اسمه واسمي؛ وسماه علم تلاقي المحبين، فزاده اشتياقًا لروح عن نظرة خفية ولقلبه عنوان، والآن ينقب بين أرواح البشر؛ ليبحث عن روحه غارقًا، وما زال بين السطور يدون قصة حبه.
المزيد من الأخبار
سفينة النجاة
ألا تشكر الله
الله المعين