كتبت: آلاء محمود
فقد تحملت كمًا من الأعباء، قد تأذيت منها كثيرًا وأثرت على حياتي بالكامل؛ فظلت في بالي حتى الآن ولم أستطع نسيانها لحظة، فهل تنسى الأذية؟
فلم يبقَ سوى الصمت والكتمان، حتى إذا كنت تتألم؛ فالمطلوب منك أن تفرح في صمت، وتبكي وتتألم في صمت، هكذا الحياة، فعش صامتًا حتى الفراق.
المزيد من الأخبار
الركن الآمن
غربت الهدنة
أكتب أنا!