كتب: عمر سامح
كل الجروح لها دواء إلا جرح غالي كان نصفك الثاني، و قال لك: لن اتخلى عنك وسنبقى معًا للأبد؛ وفجأة و بدون أسباب كسر كل الأحلام، وحنين القلوب، ووعود السنين، وخذلك، وخانك، وغدر بك، وتصبح مشاعرك في برود الثلج، وقلبك في صلابة الحجر، ولن تستطيع إعطاء ثقتك لأحد آخر.
المزيد من الأخبار
الركن الآمن
غربت الهدنة
أكتب أنا!