كتبت: مريم علاء
عشت الكثير من الإنغلاق فكنت قد أمضيت حياتي في تلك الغرفة المظلمة، فكانت تندرج حياتي تحت عادات وتقاليد ليس لها أي معنى ولا حتى وسيلة إقناع، يمكننا القول بأنني أندرج تحت مبدأ يوجد الكثير منا يعرفه، “أرح عقلك تحيا حياتك” لكن إلى متى سنظل مندرجين تحت منضدة ذلك المبدأ؟ ذلك المبدأ الذي لا يدعنا نتنفس بأريحية، فقد ثقُل الهواء على قلوبنا؛ لكن إلى متى سنظل هكذا؟ إلى متى؟ تساؤلات كثيرة حول كيفية التحرر من ذلك الظلام، حتى أدركت سبب حياتي كما يقال: “أهم لحظتين في حياة الإنسان، لحظة ولادته ولحظة معرفة سبب معيشته” فأنا علمت سبب حياتي، فحينها ومن هنا تحديدٌ بدأت حريتي .
المزيد من الأخبار
طاقة ايجابية
الطريق الضائع
غزة تنتصر؛ هدنة اليوم 469