كتبت: هاجر عيد
وتلكَ الشجرة كانت أول من يجاورني في بكائي، كانت أول مواساة صامتة تخفف عني الآلام لم يستطع بشر أن يداويها، كانت نجاة لي وأول من حمل عني حزني.
كتبت: هاجر عيد
وتلكَ الشجرة كانت أول من يجاورني في بكائي، كانت أول مواساة صامتة تخفف عني الآلام لم يستطع بشر أن يداويها، كانت نجاة لي وأول من حمل عني حزني.
Looks like you're using an ad blocker. Please support us by disabling these ad blocker.
المزيد من الأخبار
الركن الآمن
غربت الهدنة
أكتب أنا!