كتبت: مريم محمد خليل
وبعد طول عناء، وسرد حكاية حياة طويلة بدأت بتلك العبارات الصغيرة وانتهت بفرحةٍ كبيرة، الآن أودع سبع سنين من الدراسة والجد والاجتهاد والتعب والمثابرة، اليوم أشرف أمي التي لطالما حلمت بس طبيبًا يعالج المرضى ويرشد من يحتاج إلي الشفاء، لا يبخل على أي أحد بعلم يعلمه، وها أنا يا أمي حققت آمالك في، أصبحت طبيبًا يافعًا يا أمي من الجيش الأبيض والآن اتخرج بوجودك بجانبي، فقط طبيب بسببك يا أمي .
المزيد من الأخبار
هذه لستُ أنا
هل يخشى فقدانك ام لا يقدر قيمتك ؟
من نحن