كتبت: هاجر إبراهيم
إحساس الغربة داخلي لا يتركني أبدًا؛ لدرجة أنني شعرت أنه حين أموت، سيموت معي ذلك الإحساس المؤلم؛ فلا قريب، ولا غريب، ولا رفيق وجدته وطن لي الآن وحدي؛ وسأموت وحدي .
كتبت: هاجر إبراهيم
إحساس الغربة داخلي لا يتركني أبدًا؛ لدرجة أنني شعرت أنه حين أموت، سيموت معي ذلك الإحساس المؤلم؛ فلا قريب، ولا غريب، ولا رفيق وجدته وطن لي الآن وحدي؛ وسأموت وحدي .
Looks like you're using an ad blocker. Please support us by disabling these ad blocker.
المزيد من الأخبار
إلى فيروز نهاد حداد
الوقت لا يشفي الجراح
الاختلاف والتغيرات