كتبت: ندا عماد علي
لم يعد هناك سبيل للمحاولة، للمواصلة، أو حتى المُراوغة؛ فقدت شغفي، وروحي، وقلبي، وما أملك في سبيل سراب كنت أفضله عن الجميع وهو كان بكل عزم لديه يُفضل الجميع على أنا؛ وكأنه يُخبرنى إن كنتِ حاميتي فإننى عدوكِ، فإنني من سأجلب نصلاً حادًا وأغرسه في منتصف قلبك وياللعجب، وكأنني كنت أُصارع سراب، أُصارع نفسي في النهايه عذرًا بل في المنتصف بحياتي من كل شىء عُدت بمفردى دون أحد، دون عون، دون رفيق معى خطوتين على الأقل لا أدرى ماذا أقول أكثر؟ أبكي على حالي ودمي أم روحي وقلبى الذى ذهب فى سبيل ألا شيء أم ماذا ؟ لتُعطونى حلاً، فقد باتت روحى حبيسة إثر أحدهم لا يُبالي .
المزيد من الأخبار
لذة الحياة
شمس الحرية
حكاية شتاء مع لُب الشعور