كتبت: روان مصطفي إسماعيل
جُرحت بعين الهوى، جُرحًا غائرًا قد طَوى، ودماء جرحي تُزرف لقلبي المُرتوى، قد خابت الأمال به ولاذ في مطافه بالنّوى، إياك وعينٌ تغلي من الحسرة، إياك وقلب شاكته الآثام.
كتبت: روان مصطفي إسماعيل
جُرحت بعين الهوى، جُرحًا غائرًا قد طَوى، ودماء جرحي تُزرف لقلبي المُرتوى، قد خابت الأمال به ولاذ في مطافه بالنّوى، إياك وعينٌ تغلي من الحسرة، إياك وقلب شاكته الآثام.
Looks like you're using an ad blocker. Please support us by disabling these ad blocker.
المزيد من الأخبار
طاقة ايجابية
الطريق الضائع
غزة تنتصر؛ هدنة اليوم 469