كتبت: حبيبة زكي
اليَوم هُو مَا يُلقب بِعيد الأم؛ لِما خَصصنا هَذا اليَوم لِلاحتفال بِها آلا تَستحق أَن نَحتفل بِها عَلى مَدار السَنة لِما جَعلنا مِن هَذا اليَوم عِيد لِما؛ لَقد حَرم الإسلامِ هَذه الأَعياد فَالأُم مَكانتها أَعظم مِن ذَلك؛ أَلم تَتسائل مِن قَبل لِما لَم يَجعل الإِسلامِ للأُم عِيد لِأن دِيننا دِين مُنصف فَبداخل مُعظمنا حَنين لِأم تَحت التُراب لِما نَجهل آلالام مَن فَقد أُمه فَـ باللة عَرش الرَحمـٰن يَهتز لِذلك اليَتيم لِما البَعض يَحتفل وَالبعض الآخر يَتألم وَشتاق لِأمه؛ دِيننا دِين مُنصف.
المزيد من الأخبار
حين ينهض الأمل
متاهتي
مشاعر متضاربة