كتب: عمر سامح
لا أحد يعود بمنفعه على غيره، ولا أحد يهتم لصديقه، والجميع يريد أن يأخذ ولا يريد اعطاء شيء، و الغالي يخذلك، و من لا يكن في الحسبان تكتشف حبه لك وخوفه عليك، الصديق يصبح خائن، وفي لحظة من الزمن ينسى كل ما فعلته من أجله و يصبح عونا لعدوك، لا يوجد أمان في هذا الزمن، وكيف سيتواجد في زمن يجعل الشيطان ملاك وصاحب الحق ظالم؟
المزيد من الأخبار
كفى بالموت واعظًا
من أجلي
لا تُنفق مالًا في معصية