كتبت: ندى محمد
يا لعنة القلب أين المفر، ألن ينعم عقلي بإتخاذ القرار يومًا؟
هل سيظل القرار تحت سيطرة هلاكِ المُلقب بالقلب دومًا؟
الأمر يشبه الرهان بين طرفين والطرف الفائز يلقي بي دائمًا في الهاوية، إنه فؤادي الذي ينبض بكل قوة وكأنه يريد الفرار من بين أضلعي مع كل قرار صائب يصدره عقلي، ليت تلك الخفقات تتوقف؛ فإنها ترهق روحي، ليتني أستطيع إقناع فؤادي أن يعمل على وظيفته فقط، ولا يتدخل فيما لا يُعنيه؛ فهو سبب دمار عقلي وانهيار حياتي.
المزيد من الأخبار
هلّا عُدت
المعاصي والتوبة.
بين طيات الأيام