كتبت: إيمان عتمان
لا أعتقد أنني بِخير اليوم، كأن دعوات الجميع كانت موُجهة ضد رغبتي وأُمنياتي، أنا أُريد فقط أن أكون سعيدة، أهذا مطلب كبير أم أنني لا أستحق السعادة!
لا أدري سبب تعاستي الدائمة، ولا سبب سوداويتي التي تُلاحقني كالمرض الذي لا دواء له؛ سأظل هكذا للأبد أم سأجد مَنْ ينتشلني من وَسط هذا العَبث كله!
المزيد من الأخبار
إلى نزار قبّاني
الهروبُ من الألم
في مدح رسول الله