كتبت: شيماء أسامة
مازلت أتذكر لقائنا الأول، لم أكُن بِحاجه لمنبه ليوقظني، فَأنا لم أنم من شده فرحتي بِرؤيتك، أتذكر لمعه عيناك حين ألتقت بِعيني، أتذكر حديثُنا سويًا وملامح وجهك، كُنت سعيده للغايه، وشعوري حينها مازال يُلاحقني حتي الأن؛ كأنك تقف بِجواري، كأنك أمام عيني الأن.
المزيد من الأخبار
عن الياسمين
أسرار سجن صيدنايا؛ الوحوش البشرية
أزمة ثقة نحو النور والسّلام