كتبت: فاطمة محمد أحمد
وقد أسرعنا في ذلك ثم أنهال علينا غدرهم؛ لما وقد قدمنا الإحسان تقربًا وزُلفة، أبهذا الحد لا يجدي نفعًا ما أسرت وأعلت الأنفس، وما أن قدمنا سوى الخير أم أن النفوس غير راضية لأعتقاد فاسد منها أننا نأخذ وحسب! لا نعطي، أو نقدم من معروف.
إن هذا لن يغير من الكرم شيئًا ولكنه سيرسخ الأبتعاد عن مثل تلك الوجوه الطامعة في الدنيا وحسب، لن نبالي ما دمنا نحسنُ في الله ظنًا.
المزيد من الأخبار
Лучшие стратегии для игр в топ онлайн казин
1win Türkiye Giriş Yap Ve Oyna Bonus 24, 00
Darmowe Typy Bukmacherskie Na Zakłady Sportowe I Typy Dni