كتبت : روان مصطفي إسماعيل
صوته وصوتي شتان، أنادي في عيناه وكأن البعد بيننا بُهْتان، أرجوه بكلي الخوالج و بعيني أرمقه امتنان، امتن لرؤيته وحديثه وحتى هجره، فقد علمني كيف يُعز الشوق وكيف الحب يُصان؟ آملة فيه النوايا والعطايا، أن أجد فيه بعد كل تلك السُبل الشائكة طريقًا يُسلك إلى مكمني.
المزيد من الأخبار
إلى نزار قبّاني
الهروبُ من الألم
في مدح رسول الله