كتبت: فاطمة محمد إبراهيم
إنها الليلة الأولي التي أشعر بتلكَ الوحدة المخيفة التي كادت تقتلني عشقًا، مصاحبة ببعض الألم، والتوتر ويشوبها القلق والدموع، منهمرة والحيرة تقتلها، وظلت تردد قائلة أيحبني؟أشعر وكأني لا أعني له شيئًا، أصبحت لا قيمة لي بعد العناء الذي بلغه للوصول إلى ف ماذا أفعلُ؟والدموع أوشكت على قتل عيني، أما قلبي فسلام الله عليه مات بالفعل .
المزيد من الأخبار
مُذنب انا
دعوة للتفاءل
نُبَاحٌ لَا يُسْمَعُ