كتبت: أسماء جمال الدين
أحب أن أكون دائمًا كضوء الشموع الذي ينير للجميع في الظلام، فأنا لا أعرف معنى اليأس مهما كانت دوامات الصراع عالية، فدائمًا أنير لجميع من حولى في دجي أيامهم البائسة، وعقولهم التائهة الشاردة.
كتبت: أسماء جمال الدين
أحب أن أكون دائمًا كضوء الشموع الذي ينير للجميع في الظلام، فأنا لا أعرف معنى اليأس مهما كانت دوامات الصراع عالية، فدائمًا أنير لجميع من حولى في دجي أيامهم البائسة، وعقولهم التائهة الشاردة.
Looks like you're using an ad blocker. Please support us by disabling these ad blocker.
المزيد من الأخبار
إلى نزار قبّاني
الهروبُ من الألم
في مدح رسول الله