كتب: أمير فرج.
أبتهج من تلقاءِ نفسي حين أرى زُرقة عينيكِ يُصبح عقلي شاردًا كما لو أنني رأيتُ طيفًا يُحلق بجناحيهِ أمام عيناي لا يستطيع عقلي، وقلمي وصف تلكَ اللوحة الزاهية بالصورة الكاملة، ولكنني أُحاولُ خلقَ الحروف التي تعبر عنها قدر الإمكانِ ألن تكُفّي عن إبهاري يا من أوقعتني في فخ عينيك؟
عَشقتُ الأزرق المتواجد في عينيكِ فقط إنهُ أزرق غير عادي!
أظن أنه قد بُعِث من عالم الخيال.
المزيد من الأخبار
كفى بالموت واعظًا
من أجلي
لا تُنفق مالًا في معصية