كتبت: شهد الراعي
مكبلة أجنحتي كأنني طير أخافه الليل المظلم، كأنني نبتة بترت من الجذور، فما عادت قادرة على النماء؛ كل هذا وأكتر تراكم إثر أحداث متتالية كانت كالصاعقة علي قلبي، ظننتها النهاية الحاسمة لحياتي إلا أن ذكَرتني أفكاري بأحلامي، تلك الأحلام بناها قلب الطفلة بداخلي، قلب هادئ وشغوف رغم الكسر ولكنه مازال متيقنًا بالجبر، نظرت إلى السماء وجدت طيرًا يحلق عاليًا في سمائه.. أنا أيضًا أريد التحليق في سماء أحلامي ليس بحطام أفكاري، أستشعر بوجود أمل أوجده خالق الوجود بوجداني،
هل كان كسري عذابًا أيمكن أنني آذيت شخصًا فكان الإنتقام بحياتي؟
لا؛ ولكنه كان رحمة من الله لقلبك، كان الحزن يحاوطك فتهربين إلي الله، مِن هنا تحديدًا تبدأ حريتنا، التحليق سيبدأ عندما تؤمن بأنك قادر على الطيران، وإيمانك بالله سيجعلك مؤمنًا بأحلامك.
Hello everybody, here every person is sharing these experience, therefore it’s good to read this web site, and I used to go to see this blog daily.