كتبت : زينب إبراهيم
معنا ومَعكم أعزائي القُراء الكرام الكاتِبة النجمةُ/ سارة عباس الخطيب التي تألقتْ بقلمها دائمًا وجالتْ بنا آفاقًا شاهقة بكلماتٍ ساحرة للبِ قبل العين، فهي تجاوزتْ شتى الصعوباتِ بشغفٍ لِرائحة الورق و الحبرِ مستعينة بِما يجول بخاطرِها لتنتج لنا لوحةٌ أقل ما يُقال عنها أكثرُ من غانيةٍ هيا بِنا نتعرف على مبدعةِ اليومُ والذي سيعرفنا عليها هي أعمالِها الأدبية المتألقة مثلها تمامًا
هوايات مُبدعتنا الجميلة هي :
القراءةُ والكتابةِ بالتأكيد؛ لأن الكِتابة بالنسبة لمُبدعتنا المتميزة هي:
الإكتشافُ الذي قامت بإكتشافهِ مؤخرًا، فتقضي وقت فراغها مُبدعتنا الرائعة في:
الكتابةِ، والقراءة، والطبخِ، ولعب الشطرنج؛ إنما قدوةُ مبدعتنا المتألقةُ هو :
مصطفي لطفي المنفلوطي
هذا شيءً من إبداعِ وكتاباتِ مُبدعتنا الرقيقة:
يتخوف الناس ويقولون إن البشرية إلى زوال
أي صنف من البشر يقصدون؟
أبناء هابل أم أبناء قابل
هل سيزول من البشر أولئك الذين إعتادوا ؟
الحب والصدق والإخلاص
أم سيزول عنها أولئك الذين إعتادوا
الظلم والقهر والغدر ؟
من سيزول ومن سيبقي
هل ستدور الأرض حول نفسها ؟
أم عكس نفسها ؟
هذا هو السبيل الوحيد للتخوف.
گ/ سارة عباس الخطيب
أعمال مُبدعتنا الجميلة هي:
مشاركةٌ في العديدِ من الكتبٍ منها :-
1/ نبض القلوب
حازت على شهاداتٍ تقدير في إبداعِها السرمدي
أكثر شيء يجذب إنتباهُ مبدعتنا المتميزة في الذي تقرأهُ هو:
الرواياتُ التي تكتبُ باللغة العربيةِ الفصحى والتي تحوي على حبكةٍ درامية مِثل: كتاب ” ألف ليلة وليلة” قراءةُ الشعر جدًا مثل :-
أشعارُ الإمام الشافعي، وقراءة الروايات كذلك؛ لأن نوعُ الرواية الأكثر تحبُ مُبدعتنا الجميلة القراءة له هي:
رواياتُ الرومانسية والخياليةِ، فتنصحُ مبدعتنا الجميلة الكُتاب :
نصيحتها المتواضعةُ القراءة كثيرًا وتعلم اللغةُ العربية الفصحى صحيحةٌ كتابة وقراءةً؛ بينما الذي أستفادت منهُ مبدعتنا المتألقة إلى الآن منذُ بدايتها في طريق الكِتابة هو:
أنها تضعُ مشاعرها على ورقٍ وهذا شيءً غالي جدًا حتى لو كان بسيطًا، فالعيوبِ التي ترىٰ مُبدعتنا المتميزة التي يقع بِها الكُتاب هي:
عدم تنظيم الجملُ وترابطها وأيضًا يسرعون في آخرِ الرواية طنًا منهم إن القارئ مِن الممكن يملُ؛ إنما حُلم الذي تسعىٰ لتحقيقه مُبدعتنا الرقيقة هو:
أن تكون كاتبةٌ مشهورة وتفيدُ الآخرين مِن إبداعها المتميزُ، فالقُراء التي تجدُ مُبدعتنا الرائعة كتاباتهم مميزةٌ في وسطِ الأدب هم:
جميعهم رائعون بِلا إستثناء؛ لأن لِكل كاتب إبداعهُ في سرد ما بداخلهِ بإنتقاء كلماتٌ دلالية لهذا الإبداع الذي يدورُ بذهنه .
وإلى هنا ينتهي لِقائنا المشوق مع الكاتِبة المتألقة/ سارة عباس الخطيب، فكلماتُ العالم أجمعُ لا تكفي لِوصف البَرءِ الخاص بِها، فنتمني لها ولأعمالها المُقبلة دوام النجاح والتفوقُ الممزوج بالإبداعِ الدائم والتألقُ وتحقيقُ أحلامها النبيلة وأن تراها حقيقةٍ بأم عينها وليسَ مجرد حُلم في ذاتِها؛ بينما أنهُ لقائكم المستمرُ مع مبدعةِ اليوم وإلى لِقاءٍ متجددٍ مع عظماءِ الأدب العربي الحديث لا يكفي لِسرد أعمالهم الجميلةُ كجمال أقلامِهم الذهبية.
المزيد من الأخبار
أحلامي سوف تحقق يومًا ما
تقرير عن الكاتبة الأردنية روان أبو العدوس
سيرة ذاتية للشاعرة المتألقة سمر إسماعيل الدسوقي