كتبت : زينب إبراهيم
يا نجمة في السماءِ عالية هلمي إلينا بضيائكِ، فالديجور قد احتل الأرجاءُ؛ بينما كاتبة اليوم/ رباب السيد ” روبي” هي تلك النجمة التي تمكنت من شق العتمة والخروج بالبريق الذي ينير لنا الطريق؛ لأنها إستعانت في سبيلها بشغفٍ لِرائحة الورق و الحبر أعانت ذاتها بِالصبر والقوة معًا، فالطريق ليس سهلاً كما نعلم أنه شاق للغاية بحجم البهجة التي ننالها ونحن نسيرُ به تهون علينا المشقة التي رأيناه بهِ هيا بنا نتعرف على مبدعةِ اليومُ
هوايات مُبدعتنا الجميلة هي:
الكتابةِ و الشعر، فتقضي وقت فراغها مُبدعتنا المتألقة في:
تكتبُ، وتقرأ روايات، وتذاكر دروسها؛ إنما الكتابةِ بالنسبة لمُبدعتنا الرائعة هي:
أكثر شيء يُبهجها وتسعدها فعلاً، فتحبُ الكتابة جدًا بدون الكتابةُ كنا سنظلُ نكتم أشياءٌ كثيرة، فقدوة مُبدعتنا الجميلة هم :
والدها، والدتها، رفيقتها
هذا شيءً من إبداع وكتاباتِ مُبدعتنا الرقيقة:
المسافات.
ليس دائمًا المسافات تُأثر علل الحبِ، بل بعض المسافاتِ تزيد الحب في القلبِ يزداد الإشتياقُ يومًا بعد يومٍ؛ فمعظمُ المسافات بالفعلِ تسبب بعضِ المشاكل، لبعدك عن رؤيةِ الطرف الآخر؛
ولكنَّ تتغلب العاطفةُ على العقلِ وتمحي المسافاتُ وكل العقوباتِ،
سماع صوتُ الحبيب يغيرُ كل شيءٍ و يقرب المسافاتِ
(يقولون أن كل شيءٍ بعيد يقل حبهُ و يزداد كرهِ وأنا أقول: أن الحبُ لا يعرفُ مسافات ولا بُعدٌ)
گ/ رباب السيد” روبي”
أعمال مُبدعتنا الرائعة هي :
نالت العديد مِن شهادات التقديرِ في إبداعها المتميز والراقي والذي يسلب القلوب قبل العيون، فهي مبتدأة إلّا أن إبداعها جميلاً مثل جمال قلمها الرائعُ؛ إنما تنصحُ مبدعتنا المتميزة الكُتاب:
ينتبهونَ جدًا لعدم الأخطاءِ الإملائية وعدم فقدانُ الشغف، فنوع الرواية التي تحبُ مُبدعتنا الجميلة القراءة لها هي :
أن تكونُ الرواية هادفةٌ، ورعب، وبعضِ الروايات الرومانسيةُ؛ بينما القُراء التى ترىٰ مُبدعتنا المتميزةٌ كتاباتهم جميلةٌ في وسطِ الأدب هم :
وليم شكسبير، فيودور، دوستويفسكي… وغيرهم من المُبدعين في مجالِتهم، فحلمُ الذي تسعىٰ لتحقيقه مُبدعتنا الرقيقة هو:
أنها تستطيعُ عمل شيئًا مختلف وأن الناس تحبُ ما تقدمهُ من إبداع؛ إنما الذي أستفادت منهُ مبدعتنا الرائعة إلى الآن منذُ بدايتها في طريق الكِتابة هو:
أن الكاتِب يستطيع التعبيرَ عن الذي بداخلهُ من خلال الكتابةِ، فالعيوبِ التي ترىٰ مُبدعتنا المتألقة التي يقع بِها الكُتاب هي:
بعضُ الأخطاء الإملائيةِ مع عدم حصولهُ على حصيلةِ كلماتٌ ومعاني .
وليس هذا فقط هو ما يدور حول المُبدعة المتميزة/ رباب السيد ” روبي” فشتى الأوراق لا تكفي لِوصف الإبداع المتألق بِها بل نريدُ آلاف الأوراق وأيضًا لا تكفي، فنتمنى لمُبدعتنا المتميزة دوامِ النجاح والتفوق الممزوج بالإبداعِ الدائم والتألقُ وتحقيقُ أحلامها النبيلة؛ إنما نحن في أهبِ الإستعداد لها ولأعمالها الأدبية القادمة الجميلة التي تسكنُ الفؤاد وتسحرُ العين، فنترككم أعزائي القُراء مع الإبداع لهذا اليوم وإلى لقاءٍ جديدٍ مع عظماء الأدب العربي الذين أبدعوا علىٰ مر الزمانِ في كوكبِ الأدب الشاهق.
المزيد من الأخبار
سيرة ذاتية للشاعرة المتألقة سمر إسماعيل الدسوقي
سفيرة الأزهر
El final es muy cerco !