كتبت:آية محمود
الكاتبة أمل أحمد، ابنة محافظة الوادي الجديد، تدرس في كلية التربية، كاتبة روائية وخواطر، وكانت بدايتها منذ عام 2020
“السقوط ليس نهاية ولكنه بداية، السقوط ليس خطأ ولكن عدم النهوض مره أخرى هو الخطأ الأكبر،الطرق المليئة بالأشواك أفضل من الطرق الخالية التي تشبه السراب، لا تفرح عندما تصل لكل ما تريد بدون أن تبذل جهداً فكل شئ أتى سهلاً هو مؤقت لا يظل دائماً سيأخذ وقته ويختفي”كلمات عميقة تحوي معاني اعمق لكاتبة في مقتبل العمر فكيف نشأت وإلى اين وصلت؟ هذا ما سنتعرف عليه اليوم.
الكاتبة أمل أحمد، ابنة محافظة الوادي الجديد، ليسانس في الاداب والتربية قسم دراسات اجتماعية، كاتبة روائية وخواطر، وكانت بدايتها منذ عام 2020،مابين دراسة وموهبة يتجاهل الكثير منا موهبته ناظرًا لمستقبله، ولكن كاتبتنا بالطبع واجهت مثل ذلك ولكن اتخذت من موهبتها سبيلًا لاثبات ذاتها والتعبير عما يمر به الكثير ولكن باسلوب جعل منها محط انظار الكثير، فبذلت الكثير لتطوير ذاتها وكان داعمها الاكبر اسرتها.
لكل كاتب محطات اوقفته فنهم من قام ومنهم من لم يكمل، وبذكر ذلك واجهت بعض الانتقادات وبالأخص من المعارف المقربين ولم تحصل على الدعم الكافي منهم، فتجاهلت كل ذلك وأكملت بفضل الله أولا واستمرارية تشجيع أهلها لها، واضافة لاسلوبها طريقة مميزة لتعكس بها قصص يتعلم منها القارئ، وكان أولى روايتها “فرحة العمر” والتي لها فكرة وهدف وبالفعل كل من قرأئها احبها واستفاد منها ايضًا.
تتعدد الفنون الادبية فمنهم من يجيد الروايات والبعض الخواطر واخر المقالات، وعندما ذكرنا تلك النقطة علق قائله: كقارئة احب علم النفس وما شابه ذلك ولكن ككاتبة أرى نفسي اكثر في الروايات والخواطر، وكان لروايتي افكارًا كنت اريد ايصالها فهي عمل ورقي ممزوج بطابعين الاجتماعي والرومانسي، ويناقش مشكلة اجتماعية مهمة، ساتركها مفاجاة للقارئ، ليكتشفها بذاته.
ارادت كاتبتنا ارسال رسالتين في نهاية حوارها معنا الاول نصيحة فقالت: نصيحتي للكتّاب أن يسعوا لحلمهم ويكون لديهم ثقة في النوع الذي يجيدونه ويتقبلوا النقد البناء ويتجاهلوا النقد الهدام والقراءة الكثيرة لتطوير كتابتهم
أما بالنسبة للقارئ : اتمنى لكل قارئ ألا ينجذب لاي غلاف جميل، وياخذ في الاعتبار أن الأهم المحتوي والذي سيتوقف على اقتناعه بدايةً في اختيار الكتب واتمني من الكتّاب المبتدئين أن ياخدوا فرصتهم لأن هناك أشخاص كثيرة تخشى أخد أي شيء لأي كاتب كاتب مبتدأ مع أنه من الممكن أن محتواة هادف.
اما الرسالة الثانية فلوالديها واخواتها، فعلقت شاكرة: شكراً لدعمكم ولوجودكم بجانبي، فكنتم السند والذي الآن أنا بسببه هنا، واتمنى أن اصل لشيء يجعلكم فخورين بي، واريد إرسال شيء خاص لجدتي واهداءًا لروحها، شكراً على كل شيء واتمنى أن يستجيب الله من كل دعواتها لي وأن يرحمها ويغفر لها، واود شكر المجلة الوقورة ولكِ لهذا الحوار الشيق والممتع وسعدت كثيرًا به
I am no longer certain where you’re getting your information, however good topic. I must spend some time studying more or figuring out more. Thanks for wonderful information I used tobe looking for this info for my mission.
Hey there! This is kind of off topic but I need some help from an established blog. Is it very difficult to set up your own blog? I’m not very techincal but I can figure things out pretty fast. I’m thinking about making my own but I’m not sure where to begin. Do you have any ideas or suggestions? Many thanks
I am no longer certain where you’re getting your information, however good topic. I must spend some time studying more or figuring out more. Thanks for wonderful information I used tobe looking for this info for my mission.