كتبت:منار سمير
كُنت للحُب رافضًا، لكَن من يَنظر عيناك يعشقها، كَانت عَيناك دومًا تخبرني بِحبكَ، لكن الفؤاد اشتهىٰ أن ينطق لسانك، متىٰ تَمن عليَّ بِكلمة أحبك؟ القلب مكتفيًا بعيناك، لكن العقل أراد أن يسمع بِحبكَ، متىٰ تمن عليَّ؟!.
كتبت:منار سمير
كُنت للحُب رافضًا، لكَن من يَنظر عيناك يعشقها، كَانت عَيناك دومًا تخبرني بِحبكَ، لكن الفؤاد اشتهىٰ أن ينطق لسانك، متىٰ تَمن عليَّ بِكلمة أحبك؟ القلب مكتفيًا بعيناك، لكن العقل أراد أن يسمع بِحبكَ، متىٰ تمن عليَّ؟!.
Looks like you're using an ad blocker. Please support us by disabling these ad blocker.
المزيد من الأخبار
طاقة ايجابية
الطريق الضائع
غزة تنتصر؛ هدنة اليوم 469