إلى عيون أحدهما

Img ٢٠٢٣٠٣٠٩ ٢٠٠٩٠٩

كتبت:منار سمير 

كُنت للحُب رافضًا، لكَن من يَنظر عيناك يعشقها، كَانت عَيناك دومًا تخبرني بِحبكَ، لكن الفؤاد اشتهىٰ أن ينطق لسانك، متىٰ تَمن عليَّ بِكلمة أحبك؟ القلب مكتفيًا بعيناك، لكن العقل أراد أن يسمع بِحبكَ، متىٰ تمن عليَّ؟!.

عن المؤلف