كتبت: ندى حسين مغربى
من هذه؟ حقًا من هذه؟ أهذه أنا، أهذا شكلي، أم ماذا؟ لم أعد أعرف من أنا عندما أنظر في المرأه، هلكتني هذه الحياة، كل شئٍ أُخذَ مني بلمح البصر، لتتحول حياتي إلي جحيم، عظامي برزت من كثر المتاعب، والسهر، أصبحت مثل الشبح، شبح يُخيف نفسه لا الأخرين، أحقًا التعب يسبب هذا، جرحتني الحياة لإن أصبحت شبح مخيف.
المزيد من الأخبار
مُذنب انا
دعوة للتفاءل
نُبَاحٌ لَا يُسْمَعُ