حوار: شيرين عطية
مرحبًا بكم بموهبة جديدة من مجلة إيڤرست الأدبية، اليوم سأقوم بحوار خاص مع الجميلة والمبدعة نصيف نور الهدى.
_هل لنا بنبذة تعريفية عنكِ؟
نعم، سيرتي الذاتية:
أدعى نور الهدى نصيف من مواليد 23 أفريل 2002 بمدينة ورڨلة حيث اتممت فيها السنة بعدها إنتقلت لمدينة قسنطينة فترعرعت هناك ستة عشر سنة ثم إنتقلت لمدينة الشط تحديداً ولاية الطارف لاكمال السنة الاخيرة من التعليم الثانوي.
حالياً أنا طالبة جامعية سنة الثالثة لسيانس في مجال الكيمياء الحيوية بولاية عنابة.
_ما هي المشاريع الأدبية التي انضممت إليها؟
كانت بداياتي في كتب جامعة إلكترونية التي أدرجت في صفحاتها خواطري،
أولها كتاب فتاة حلمها الثبات الذي تضمن اربعون توبة بعدها كتاب ولدنا من رحم القدس الذي حمل بين طياته خاطرتي جزائسطينية وغيرها من الكتب
_كم عدد الكتب المجمعة التي شاركتِ فيها؟
لا أذكرها كلها لكن حوالي خمسة أو ستة كتب جامعة إلكترونية غير أن كتاب لعلي انجو أول كتاب جامع ورقي بنسبة لي.
_كيف شاركتي في كتاب لعلي أنجو؛ وما رأيك في الموضوع عموما؟
كانت أول فرصة لي في المشاركة في مشروع ورقي فلم أرد ترك هذه الفرصة
غير انه موضوع بمس بشبابنا منهم إخواننا وأخواتنا فحتما يستحق تسليط الضوء على مثل هذه الظاهرة.
_كيف كانت أول تجربة لكِ في عالم الكتابة؟
كانت بصمة امل غيرت الكثير من الافكار وستثمرت الكثير من الوقت.
كلمة لمن ينتقد الكتاب الجامع؟
لا وجود لخاص لولا العام حيث أن الكتب الجامعة جمعت افكارنا جمعت احلامنا جمعت للخروج بكتاب كان لهم دورا اساسيا في التغيير.
_ما هي طموحاتكِ؟
أتمنى الوصول لمرحلة الكاتبة التي يؤخذ بأفكارها و كتاباتها في سبيل التغيير والتجديد.
_ما هي الإنجازات الخاصة بكِ؟
حاليا ليس لي إنجازات خاصة غير خواطري التي تزين مختلف الكتب الجامعة متمنية الوصول بها لإنجاز خاص يوما ما إن شاء الله.
_هل سنراكِ في مجالات أخرى غير الأدب؟
أنا طالبة علمية في مجال الكيمياء الحيوية لصناعة الادوية في المخابر
ودرست سابقا مجال الصيدلة، غير أنني أرى الأدب روح لا تسكن إلا جسد شغوف يقدها وليست بمجال.
_هواياتكِ.
لا شيء سوى الكتابة.
_إقتباسات من عمل لكِ.
“سأضل صابرا على ضلمات الليل حتى يبزغ الفجر لنواصل المسير ٫سأظل صابرا على الجوع رغم هذا المذاق المرير ٫فقد عقدنا سابقا عهد التغيير
من كتاب لعلي انجو
_مارأيك في مستوى الادب حاليًا؟
لست بمطلع على كل ماهو جديد غير انني ارى ان الادب لا زال يحافظ على مكانته.
كلمة للمشرفتين، والمشاركين ؟
حمدا الله الذي جعلكم أسرتي أدبية، رغم بعد المسافات إلا أننا كنا وسنظل أخواة.
_ما رأيكِ في الحوار معي؟
كان حوار رائعًا سريعًا ممتعًا تشرفت به وبكم.
_ما رأيك في مجلة إيفرست الأدبية؟
مجلة مبدعة في غنى عن التعريف متمنية لها مزيداً من النجاحات مستقبلا وشكراً لمنحى متعة الحوار معكم.
المزيد من الأخبار
بين نبض القلب وهمس القوافي: حوار مع صاحبة كتاب أعد إليّ قلبي
صاحبة رواية ” عشوائيات بونيتيا” داليا محمد تنفرد بحوار مع إيفرست الأدبية
الروائية أسماء صلاح محمد في استضافة إيفرست الأدبية