كتبت: شيماء أسامة
ما زالت تلك اللحظه عالقه في عقلي وقلبي حتي الأن، اللحظه التي كُنت فيها بِجواري وأراك أمام عيني، كُنت أشعر بالكثير من الدفء والراحه وأنا بِجانبك، عندما كُنت تُحدثني وتتلاقي عيني وعينك معًا، كُنت أفقد عقلي تمامًا وأنس كُل شيء، كُنت فقط أتأمل عيناك الجميلتان، وملامحك الجذابه، ولحيتك التي تُزيدك وسامه، وأبتسامتك المُذهله، حقًا كم كُنت سعيدة وأنا جالسه بِجوارك، فَ روحي كانت تتطاير مثل الفراشات، كُنت أُود أن تتوقف عقارب الساعة، أن لا يمُر الوقت، أن تبقي أمام عيني ولا ترحل أبدًا.
المزيد من الأخبار
إلى نزار قبّاني
الهروبُ من الألم
في مدح رسول الله