كتبت: ألفة محمد ناصر
بين ثنايا السطور، ما بين سؤال وإخبار، قالها قالها من جديد ليس “نزار القباني “، حبيبي المحافظ علي التقاليد؛ فاجأني بوصفه لي” أنت تحفة”، لما بحت له بشوقي و ارتياحي لسماع صوته، كيف يجعلني طفلة ترقص فرحا،لذكري بمذاق الكرز و شوقا لارتداء فساتين، في عز فصل الشتاء.
المزيد من الأخبار
محرقة
نار بلا وقود
الحب والتضحية