كتبت: فاطمة محمد
عيونك
تلمع وبشدة أيتها الملاك، وكأن بيهما سحر غريب يجذبني إليكِ وبشدة ف اقتربت إليكِ، لكي تتمكن من ذاك الجمال الذي أربكني، فوجدت قلبك حنونًا عطوفًا، لايجدي سوي الخير والحب فقط فأنتِ تشبهين الفراشة.
كتبت: فاطمة محمد
عيونك
تلمع وبشدة أيتها الملاك، وكأن بيهما سحر غريب يجذبني إليكِ وبشدة ف اقتربت إليكِ، لكي تتمكن من ذاك الجمال الذي أربكني، فوجدت قلبك حنونًا عطوفًا، لايجدي سوي الخير والحب فقط فأنتِ تشبهين الفراشة.
Looks like you're using an ad blocker. Please support us by disabling these ad blocker.
المزيد من الأخبار
إلى فيروز نهاد حداد
الوقت لا يشفي الجراح
الاختلاف والتغيرات