كتبت: حبيبة نبيل
كانت الحياة عبارة عن جلسة عائلية لطيفة، ضحكات تملأ المكان، ولعب الألعاب اللطيفة مع أخوتي لا تعرف من منهم أخي ومن منهم قريبي، كان القلب صافي ولا يشغله سوى حب بعضنا البعض؛ حتى آتى مرض أكتسح العالم ولم ينجو منه أحد كان مرض التواصل الأجتماعي؛ فرق الأخوة والأحباء، أصبح القلب يشغله الكثير والكثير وأصبحت العائلة في الخانة الأخيرة بعدما كانت الأولى والأخيرة.
المزيد من الأخبار
لذة الحياة
شمس الحرية
حكاية شتاء مع لُب الشعور