كتبت: منه فارس
أقسمت أنَّني أعظم إمتلاكاتُكَ، ولن تغدُر بي يومًا، وها أنا الآن أبكي حتَّى إستحال سواد عينايا بياضًا، وهَان عليك رؤيتي أُعاني؛ أين الحديث الَّذي كان بيننا؟
الروابط، المشاعر، وأين العُهُود؟ باتت ملامحي مُرهقة؛ حتَّى تعجّب البعض مِن رؤيتي، فأجبني ماذا فعلت بقلبي حتَّى غدًا مُتألماً؟
المزيد من الأخبار
طاقة ايجابية
الطريق الضائع
غزة تنتصر؛ هدنة اليوم 469