كتبت: آيه يوسف
ليس فقط الشمعة مواجها لاحتراق، ولكن أيضا يمكن أن يكون إنسان محترق، ومثلما كانت الشمعة تنير ما بجانبها لإسعاد الناس وتنير طروقهم، الإنسان كان يفعل ذلك، ولكن عندما انطفي لا أحد ساعدأو مد يده له على القيام مرة أخرى مثل الشمعة عندما الريح أو الهواء يسرع في اطفاءها، ولا أحد يحاول في أشغالها مرة أخري ويقوموا باستبدلها، كأنها لم تحرق نفسها من أجل أحد من قبل، أو من أجل الإنارة لهم حياتهم، ولكن في النهاية لا أحد يشعر به برغم أنه شمعة تحترق من أجل الأخرين.
المزيد من الأخبار
إلى نزار قبّاني
الهروبُ من الألم
في مدح رسول الله