كتبت: سُمية أحمد
وظلّت تائهة عن طريق العودة، ذلك الطريق الذي يشبه عينيها الزرقاوين اللواتي إذا أبحرتَ فيهما لن تجد هنالك ميناءً لترسوا به، وقد تموت بهما غريقـًا لشدة الأسى التي تحملانه تلك العيون، تلك الفتاة ذات العشر سنوات،لقد أرهقتها الحياة، ولم تعلمها السباحة في بحر المعاناة .
المزيد من الأخبار
لذة الحياة
شمس الحرية
حكاية شتاء مع لُب الشعور