كَتَبت:خلود سعد
أرقُّ من الريشةِ في السقوط و أحنُّ من القُبلةِ علىٰ عينٍ دامعة.
يتهاتف الجميع بالتهنئة ، وها أنا واقف لم يُهاتفني شخص سواها.
كانت الوحيدة القادرة على إسعاد قلبي ، و إيبعاد كل الحزن عنه.
كانت هي مصدر الأمن و الأمان ، مصدر لكل الطمأنينة المكنونة في العالم أجمع. فَ هي دائما سندي التي لا تميل.
فَ هي مؤنسي، و أمني، و أماني .
لم ارى مثلها، و لن أرى شبيهاً لها
فكيف لها أن تتكرر مرتين؟!
المزيد من الأخبار
محرقة
نار بلا وقود
الحب والتضحية