كتبت: مريم عبد العظيم سيد
أتذكر ضحكاتي معكم كنت أشبة الزهرة المتفتحة، ولكن بغيابكم أصبحت أشبة الزهرة الذي ذبلت أوراقها.
لقد اشتقت للحب، والحنان الذي كنت أشعر به.
كتبت: مريم عبد العظيم سيد
أتذكر ضحكاتي معكم كنت أشبة الزهرة المتفتحة، ولكن بغيابكم أصبحت أشبة الزهرة الذي ذبلت أوراقها.
لقد اشتقت للحب، والحنان الذي كنت أشعر به.
Looks like you're using an ad blocker. Please support us by disabling these ad blocker.
المزيد من الأخبار
الركن الآمن
غربت الهدنة
أكتب أنا!