أبناء الصعيد يتميزون يومًا بعد يوم ومجلة إيفرست تتألق دائمًا في دعم تميزهم

Img 20230224 Wa0055

 

حوار: بحر علاء

 

الكاتبة سهيلة سيد خليفة حسين ابنة محافظة أسيوط التي لم تكمل العقد الثلاثون بعد ذات الواحد وعشرون من عمرها، من مؤلف القصص القصيرة نجلة كلية الآداب جامعة أسيوط.

 

مجيبة عن بعض الأسئلة لتفصح لنا عن رحلتها في مشوار الكتابة.

 

كيف كانت حياتك قبل إكتشافك موهبتك ؟

 

أكيد في فرق حاليًا أتغيرت نظرتي لحاجات كتير وبدأت أطور من نفسي فيها.

 

هل تغيرت حياتك بموهبتك ؟

أكيد أتغيرت وتَغير ملحوظ.

 

كيف اكتشفي موهبتك ؟

أكتشفت موهبتي عن طريق مجموعات على تطبيق واتساب، بدأت المستر ينزل صور ويطلب مننا نرتجل عليها دا طور مني أكثر مع العلم إني من قبلها بكتب مع نفسي بدون مأعرض كتابتي على أي شخص.

 

الدعم يأتي من النفس والغير فمن أين كان دعمك؟

من أبي لأنه فوق كل شيء ثم نفسي.

 

ماهي طموحاتك وآمالك المستقبلية بهذا المجال ؟

أني اكتب كتب بنفسي ويكون محتواه مفيد مش مجرد كتاب فقط.

 

الصعوبات عديدة والتحديات عدة فكيف واجهتي كل تلك التحديات والصعوبات.؟

بالصبر لا يوجد أفضل من هذا بالنسبة ليَ؛ لأنه لا يأتي النجاح بسهولة من الضروري المرور بصعوبات فهذه تكون حياة ليست آخر مطافنا ولا حتى الآخرة.

 

ماهي أعمالك حتي الآن؟

شاركة في كِتابة ثلاثة كُتب حتى الآن؛

١- أشعر بتلگ الرسائل

٢- إليستروميريا

٣- أرسيليا.

هل يمكننا الإطلاع على بعض من إبداعات موهبتك؟

 

إلي كل دعاء دعوته وأرجو استجابته.

إلى الطمأنينة التي لم تَدق بابي مُنذ شهور

أرجو عودتك..!

فمتى تعودي؟

فأنا انتظرك.

إلى أحلامي التي رحلت.

متى أُجددك؟

لأرجو تحقيقك.

إلى كل دمعة نزلت من أجل رحيل شخص.

إلي الذين أمسكوا يدي في أوقاتي الصعبة،رغم بُعد المسافة “وقالوا أنا مَعك”،

وإلي صديقي الذي أَحَبَ كل شيء من أجل سَعادتى ،وكان لا يحبه.

،وإلى كل حرف وجملة كَتبتها أو كُتبت ليَ.

،وإلى كل كِتاب قرأته.

،وإلي كل نظرة نظرتها إلى شيء وتَمنيتُ حدوث معي مثلها.

أفُضلكم.

گ: سهيله سيد خليفة.

 

نهاية لحوارنا اللمتع بحضرتكم هلا أخبرتنا ببعض النصائح بجانب رأيك بنا؟

مساعدة ودعم أي موهبة تريد النجاح و معرفة الناس بها.

عن المؤلف