كتبت : زينب إبراهيم
يتسم الأدبُ العربي بكُتابٍ مبدعين في مجالِهم، فهم ضوءُ إبداعه دائمًا على مر العصورِ؛ لأنهم نجومِ كوكبه، فهم الذينَ شقوا طرِيقهم بشغف لِرائحة الورق و الحبرِ أعانوا ذاتِهم بالصبر والقوةِ معًا الممزوج بالعزيمةٍ والتألق في جميع أعمالِهم الأدبية التي تبهرُ الأفئدة قبل الأعين بتألقِ أقلامهم الذهبيةٌ التي تخطُ أبهى الكلماتِ والأحرف، فيشطبون لنا أرقىٰ التحف الغانيةِ؛ بينما موعِدنا اليوم مع المُبدعةِ/ رحمة أمير ” رفيقة الإبتسامة” الكاتبةُ الغانية التي ستجولُ بنا في عالمٍ ملئ بالبرء الخاصِ بها هيا بِنا نتعرف عليها يا أعزائي القُراء الكرام
هوايات مُبدعتنا الجميلة هي : الكتابةّ، الرسم، التصميم، الغناء، العزف؛ بينما تقضي وقت فراغها مُبدعتنا المتألقة في:
التصفحُ على الإنترنِت، فالكِتابة بالنسبة لمُبدعتنا الرائعة هي:
إنها شعور جيدًا لتفريغ ما بِداخلك؛ إنما قدوة مُبدعتنا المتميزة هم :
والدها ووالدتها
هذا شيءً من إبداع وكتاباتِ مُبدعتنا الرقيقة:
عُد لي
لقد عاد عقلي يتذكرك دومًا، ماذا تفعل؟
هل تشعُر بالحزن، أم السعادةِ؟
هل تتذكرني كما أتذكرك، وتفتقدني كما أفتقُدك؟
لقد أشتقتُ لك كثيرًا؛ لم تغِب عن مخيلتي لحظة، اشتاقت أُذنايَ لِسماع ضحكاتك، وصوتك يهتف بإسمي، في بُعدك صار كل شيءٍ كئيب وحزين، وعادة قلبي يشتاق لَك، ويتلهف لرؤيتَك، ويعود شوقًا للماضي، ما زلت أغار عليك مِن أعيونهم، قُل لهم صغيرتي تغار عليّ.
في ليلة من الليالي بعد أن غادرت وتركتني وحيدة، وأنَت تعلم أني أخافُ من دونك، وبالرغم مِن ذلك ذهبت، وبعد بدايةُ هذا الطريق الذي قطعناه سويًّا نرجع منه غُرباء، ليتلك لم تكُن الحبيب، وكنت ذلك الغريب مِن البداية؛ ولكن هذه حكمة اللّٰه لي أن تتركني، وهذا الذي مضى وحطمني لن يتكرر يومًا آخر؛ لأنه درس حقيقيّ من هذه الحياة، ولكنني تغيرت كثيرًا؛ لأنَّ انهياري لن يتكرر مرة أخرى، ولن أبقى الشخص الذي كنت عليهِ؛ لأنني تعلمت حقًا.
گ/ࢪحمة أميࢪ “ࢪفيقة الإبتسامة”
أعمالك الأدبية يا مُبدعتي :
1/كِتاب”حروف ضائعة”
2/ حازت على شهاداتٍ تقدير في إبداعِها الراقي
فتنصحُ مبدعتنا المتميزة الكُتاب:
لا لليأسُ النجاح في إنتظارِك، فأكثر شيءٌ يجذب إنتباهُ مبدعتنا الجميلة في الذي تقرأه هو :
تكون القصةُ غامضة بعض الشيءَ؛ إنما نوع الرواية الأكثر تحبُ القراءةِ له مُبدعتنا المتألقة :
الرومانسية، والحزينة، فالقُراء الذين تجدُ كتاباتهم مميزةٌ في وسطِ الأدب مُبدعتنا الرقيقة هم :
1/ الشاعر نجيب محفوظ
2/شكسبير
حُلم الذي تسعىٰ لتحقيقه مُبدعتنا الرائعة هو:
أنها تكونُ كاتبة متفوقةٌ في المُستقبل، فالذي أستفادت منهُ مبدعتنا الجميلة إلى الآن منذُ بدايتها في طريق الكِتابة هو:
التعلمُ من الأخطاءِ النحوية؛ إنما العيوبِ التي ترىٰ مُبدعتنا اللامعة التي يقع بها الكُتاب في مجالِهم هي:
إنه ييأسوا ويعتزلُ الكِتابة التي هي روحُ الكاتِب، لا لِلإستسلام
هذا ليسَ كل ما يتعلقُ بالمدعة المتلألئة/ رحمة أمير ” رفيقا الإبتسامة” إن مُبدعتنا لا يكفي وصفِ إبداعها المتميزُ حبر الكون جلهُ؛ إنما آمالنا لَها ولأعمالها القادمةُ الجميلة وإنجازاتِها المبهرة المزيد مِن التألقِ والنجاح في كافةِ أنحاء العالمُ التي تبهر الكون وليسَ قلوبنا، فحسبْ ورؤية أمنياتها حقيقةً وليست مجردِ أمنيات في نفسها فقطّ ونترككم أعزائي القُراء الكرام مع المبدعةِ لهذا اليوم وإلى لِقاءٍ آخر مع مُبدعين الأدب العربي الذين أبدعوا علىٰ مر الزمانِ بأعمالهم الأدبيةِ المبهجة .
المزيد من الأخبار
تقرير عن الكاتبة الأردنية روان أبو العدوس
سيرة ذاتية للشاعرة المتألقة سمر إسماعيل الدسوقي
سفيرة الأزهر