كتبت: منه فارس
شكوتُك لله
أو مثلي يُكسر؟
حدَّثتني بأني وطنُكَ، وقُلتَ يا مرحبَ، فوَثقتُ في حديثُكَ، وبنيتُ أحلامي وطمُوحاتي، طعنتَني في غُربَتي واتهَمتَني بأنِّي القاتِلُ، وما تمنّيتُ يوماً لك الحِطام ولا والكسرةِ، بل كنتُ داعية لك بالرِبح و الهِداية، فـ واللهِ لستُ المُحطِمُ، بل آمنتُ بقدَري وكنتُ انا المتقَبلُ.
المزيد من الأخبار
الركن الآمن
غربت الهدنة
أكتب أنا!