كتبت: آيه أحمد أبو القاسم
لم أكبر في نظرها رُغم وصولي لسن العشرين وَرغم إحساسي بالنضج إلا إن بنظرها طفلة
جملتها المعتاده لول أن الحياه سأتجبرك على الألم لمِ تركتك لها
كيف كانت تُعاركني على صوري المنتشره في السوشيل ميديا؟
وكيف لها الآن أن تسألني على صوري الجديدة؟
وتُعاركني لِقله صوري
قلبًا ينبض بِي، أُثرثر ليلًا ونهارً في جميع أنحاء البيت وهم يسمعونيِ بكل حُب.
المزيد من الأخبار
مُذنب انا
دعوة للتفاءل
نُبَاحٌ لَا يُسْمَعُ