حوار: سارة الببلاوي
هي طفلة لم يتعدى عمرها العشر سنوات بعد ولكنها ذات طموح يصل لعنان السماء، ما بين شعر عامي وفصحى إشتهرت بموهبة الإلقاء، وتغنى بأسمها الكثير من الأطفال إقتداءًا بها
والآن هي تطمح لأن تشبه عميد الأدب العربي طه حسين أو العراب أحمد خالد توفيق أو صاحب نوبل في الأدب الأديب الكبير نجيب محفوظ تلك السندريلا الصغيرة ياسمينة الشعر وسفيرة القلوب الكاتبة المبدعة الصغيرة ملك هاني، وقد جاء حوارنا معها يحمل العديد من الأسئلة حول تعاقدها مع دار نبض القمة وغيره من الأسئلة التي أجابت عليها مبدعتنا الصغيرة بكل فطنة وذكاء وإبداع يتخطى مراحل عمرها بكثير وجاء حوارنا كالتالي:-
*عرفي قُراء المجلة عنكِ بشكل أكثر تفصيلا؟
أسمي ملك هاني عبدالمعبود، أبلغ من العمر عشر سنوات، طالبة بالصف الخامس الإبتدائي، أمتلك العديد من الألقاب منها سندريلا وياسمينةالشعر وملكة وسفيرة القلوب وسفيرة مسابقات القمه للأدب.
*متى وكيف اكتشفتِ ولعك بالكتابة تحديدًا؟
اكتشفت إهتمامي بالكتابه تقريبًا منذ عامين حيث كتبت العديد من الخواطر والإرتجالات وتطور الأمر إلى شغفي بكتابة القصص
*متى وكيف جاءت إليك فكرة تأليف هذه القصة خاص بكِ؟
منذ وقت قصير من خلال حديث من حولي عن أصدقاء السوء
*كيف جاء تواصلك مع القنوات الفضائية المختلفة؟
عن طريق الكثير من الحفلات كان يتم ترشيحي للقنوات الفضائية أما أخر ظهور لي كان ترشيح من شركة إيفرست للأدب ودار نبض القمه وذلك بعد فوزي بلقب سفيرة مسابقات الادب.
*ما الفرق بين الكاتبة والشاعرة ملك هاني بوجهة نظرك؟
الشاعرة ملك هي كانت بدايتي حيث أنني ألقي الشعر العامي والفصحى منذ ثلاثة سنوات مضت.
*من الداعم الأول لكِ منذ بدايتك؟
بعد توفيق الله الدائم لي تأتي أمي الغالية في المقام الأول
*لماذا جاء الكتاب يحمل إسم ” الصاحب ساحب”؟
جاءت اسم القصة تحت عنوان “الصاحب ساحب” لأنها تروي لنا عن أن الصاحب ساحب سواء للخير أو للشر حيث أن الإسلام وكذلك النبي صلى الله عليه وسلم علمنا نختار الرفيق قائلًا “المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل”.
*ما الدور الذي تلعبه وسائل التواصل الإجتماعي في حياة الكاتبة ملك هاني؟
في الحقيقة تعد وسائل التواصل الاجتماعي أحد أهم وسائل تعليمي الشعر ما بين إلقاءٍ للشعر أو كتابته. وذلك عن طريق مشاهدة العديد والعديد من مقاطع الفيديو للعديد من الشعراء ما بين عامية وفصحى، وكذلك الإطلاع على العديد من دواوين الشعر وكيفية كتابته، وهي أيضًا تعد بابًا للتواصل مع جمهوري ما بين صغير وكبير وأيضًا من خلالها أفسحت أمامي المجال للتعرف على الكثير من كبار الكُتاب و دار نبض القمة وخاصة الأستاذ وليد عاطف.
*ما هي مميزات وسلبيات الوسط الأدبي بالنسبة لكِ؟
هناك العديد والعديد من مميزات الوسط الأدبي لعل أهمها يكمن في التعليم والمعرفة، بينما تكمن السلبيات في الصراع الموجود بين جميع المحافل الأدبية.
*كيف جاء تعاقدكِ مع دار “نبض القمة”؟
في الحقيقة التعاقد كان عن طريق السيد الأستاذ وليد لأنه أحد أهم الأشخاص الداعمين لي؛ فهو حقًا يشجعني ويتابعني بإستمرار ، ولذلك حينما إنتهيت من القصه فضلت التعاقد مع الدار بشكل فوري.
*إلام تطمحين في الفترة المقبلة؟
هناك العديد من الأهداف التي سأسعى لتحقيقها خلال الفترة المقبلة أهمها إصدار أول رواية تحمل إسمي، حيث أنني أسعى لأن أكون شخصية مشهورة ومؤثرة يتعلم ويستفيد من كتاباته القُراء
*إذا أُتيحت لكِ الفرصة بتوجية رسالة إلى أحد الكتاب المميزين؛ فمن يكون وما مضمون هذه الرسالة؟
رسالتي ستكون لكل كاتب يخط قلمه شئ ما داخل الوسط الأدبي ومضمونها #عليك بإفادة الآخرين.
*وجهي رسالة للكتاب المبتدئين الصغار في مثل عمركِ؟
يا عزيزي الكاتب الصغير عليك بالقراءة ثم القراءة ثم القراءة، عليك أيضًا أن تتمسك بحلمك وتبذل قصارى جهدك في تحقيقه.
*أخيرًا ما رأيكِ في التعامل مع دار نبض القمة؟
التعامل مع دار نبض القمه هو أفضل أنواع التعامل في الدنيا تعامل يدخل على قلبكِ الراحة والسرور ولكم الكثير من الشكر وشكري هذا موصول لجابر الخواطر الأستاذ وليد عاطف الذي يمد يد العون لجميع المواهب ويدعمهم.
I was recommended this website by my cousin. I am not sure whether this post is written by him as no one else know such detailed about my difficulty You’re wonderful! Thanks!
This site truly has all of the information and facts I needed concerning this subject and didn’t know who to ask.