كتبت: دينا أبو العيون
“كنتُ أجالس أمي صباح الأمس، فذَّكرتني بعقلي التالف، وقلبي الوابل، كما أكدّت لي عن مدى غبائي، وسوء اختياراتي، وعدم تأني قلبي في الاختيار، وذكرت أنها تتطمئن دائمًا على أختي الصغرى، أما أنا فعليّ السلامة، حتى في عين أمي يتخبطني الغباء، كم كنت بلهاء، عندما فضلتك! وآثرتك على نفسي، الآن يأكل الندم في أحشائي، وتتغذى عليَّ أفكاري السودوية، أحببتك وكان المقابل أن خسرت نفسي.
المزيد من الأخبار
عن الياسمين
أسرار سجن صيدنايا؛ الوحوش البشرية
أزمة ثقة نحو النور والسّلام