كتبت: مريم جمال
غريبة هذه الحياة، أشعر وكَأنها مجلة لكاتب عظيم ففيِها الترجدي، وفيها الكوميدي، وفيها الساخر، والعاشق، وفيها الناقد، والكاتب، وفيها الساحر والمسحور، وكل منه لهُ ألمه الذي لايشعر بها غيره، وتري كل منهم ينظر في كتاب الآخر حتي يأخذ العبر وصاحب العبره في الأصل لايعتبر، أقول لكم أنها مسرحية هزلية بأبعاد نرجسية، دعك ياهذا دعك ياذاك أنظر في كتابك فكل كتاب ملئ بما فيه، والله مقسم الأرزاق حسب القدرات فربك نعمه لا تعد ولا تحصي.
المزيد من الأخبار
سفينة النجاة
ألا تشكر الله
الله المعين