كتبت: حبيبة محمد علي
مهمشة هيَ بين جميع أحبابها، عائلتها، أصدقائها، لم يكترث أحد لها أبدًا، لم يلاحظ أحد حالها الذي يتغير مع كل يوم للأسوء، حتى هيَ باتت كل محاولاتها لإنقاذ نفسها من عالم الضياع تأتي بالفشل، يحترق كل شيء أمام عينيها، أحلامها التي ظلت ترسمها في خيالها سنوات، وطموحاتها، وحياتها، وكل ذلك يكاد أن يكون رماد، حقًا إنها تُقتل بالحياة.
المزيد من الأخبار
كفى بالموت واعظًا
من أجلي
لا تُنفق مالًا في معصية