كتبت: روان مصطفى إسماعيل.
أطال الانتظار أم أن الحواس تجمدت؟ وعيني فاضت فما عادت تُبصر الأمل، ركين دمعي وأن طال الأمد، يهرول إلى ظلي الأسود كالظليم، واتلقاه بقلب هَرم وقد بَلد، أجلس وحدي وعيني تترنح بين الزمن، أكان عمري مزحه! أم أن المزحة الحقيقه كانت مزحة الأمل؟ لم تعد تغويني الدنيا ولا تُلفت انتباهي دقات الزمن، فانٍ عمري وجانٍ على نفسي أن انتظرت منه ولو لحظه جَلل.
المزيد من الأخبار
عن الياسمين
أسرار سجن صيدنايا؛ الوحوش البشرية
أزمة ثقة نحو النور والسّلام