كتبت: هاجر منصور.
أولًا دعْنِي اتحدثُ عنهُ مرحبا يا عزيزي، اليوم أريد اأُخباركَ بشيء مهم؛ ولكنْي كُنْتُ أخْجَلُ من قبل، أصبحتْ ضِحكَتُكَ تخلقُ راحتًا بداخلي، وعندما انظر إليك تسرع نبضاتُ قلبي من شدة الشوقِ إلي وجهكَ المضيء الذي يشبه النجوم اللامعه في السماءِ، أحببتك لذاتك، وكأن قلبي أقسم ببقاء حبك، فاعنك لايكفي الحديث، وكأنك خلفت لشفاء روحي، فأصبحت روحي الثانية، لكونك لتشبه أحد مختلف عن الجميع، كنت أعلم أنني على وشكِ الوقوعِ بحبكَ، ولكني كنتُ لا استطيعُ الإفصاحَ عن شوقي إليك، فأنت كل ما يحلو لي في هذا الحياة، كنت معلقٌ بتفكيري والآن أصبح حبكَ معلقٌ في أعماق قلبي، فأنت الحبيب الأول والأخير ولا حبيب سواك أنت يا عزيزي.
المزيد من الأخبار
قوة الإرادة تصنع المستحيل
ترميم الذات!
الملجأ الوحيد