كتبت: أماني هاني عماره.
ها أنا وحبيبتي من جديد تحت سماء الليل البهيم، وفوقنا شطر الشمس الآخر وظلها (القمر) يرنو إلينا أنا ومن دق فؤادي لها، ومعه تلك الحبيبات التي تلمع سابحة في سماء عاتمة(النجوم) تضيء عتماها بنثر ضوئها على حافة ذاك البساط الأسود (السماء) كأنها تعطينا الأمل أن في نهاية العتمىٰ سيتجلى النور فارض نفسه على حياة بائسة.
المزيد من الأخبار
محرقة
نار بلا وقود
الحب والتضحية