الكاتبة منة أحمد في حوار خاص لمجلة إيفرست

كتبت: سهيلة عبد اللطيف 

 

فتاةٌ لم تكُن عادية ولن تكُون كذلك رغم وصف نفسها بأنها عادية!

 

 

_من هي منة؟

 

فتاة تُريد التفوق في تعليمها ومجال الكتابة وحياتها بأكملها، وتتمنى أن تقترب من الله ولا يقتطع حبل الوصال بينهم.

 

_متى جاءت بداياتك مع الكتابة؟

 

في عام 2021.

 

_ما هو المجال الأدبي الأقرب الذي ينطلق فيه إبداع قلمكِ؟

 

لم أكتُب في مجال واحد فقط؛ ولكن يُمكن أقول أُحب أكتُب الأشياء التي يستفيد بها القراء، والتي لنْ تكون تحتوي على إحائيات أو أي شيء خارج الأدب.

 

_هل حصلتِ علي أي دورات تدريبية لتنمية هذه الموهبة؟

 

لا، ولكن أقرأ كُتب عن تنمية مهارة الكتابة.

 

_منْ هو الكاتب المفضل بالنسبة لكِ؟

 

لم يكن لدي كاتب أو كاتبة بلأسم؛ أُحب أن أقرأ للجميع الذين كتاباتهم لا تحتوي على أي شيء خادش.

 

_ما هي أولى كتاباتك؟

 

كانت خاطرة على ما أظن بأسم “دموع قلم”

 

_هل كان هُناك أحد لهُ الفضل عليكِ في إظهار موهبتك للناس؟

 

بالتأكيد، أصدقائي أول من قرأوا لي في البداية وكان الفضل لهم على إظهار موهبتي.

 

 

_هل وجدتِ بطريق رحلتك الأدبية أي عوائق أو صعاب؟

 

أكيد، لم يوجد أحد لم يمُر في أي شيء في الحياة بدون عوائق.

 

_كيف تواجهين فترة بلوك الكتابة إذا صادفك ؟

 

نعم صدفتني مرة للأسف، ولكن مع الوقت لم أستطيع أن أعيش بدونها وعدت لها بقوة .

 

 

_ما هي الإنجازات التي يلمع بها إسمك في مجالنا الأدبي؟

 

لم يكُن لي إنجازات كبيرة حتى الأن، ولكن فكرة إنني أملك موهبة الكتابة من وجهة نظري إنها شيء عظيم أعطاهُ الله إلي، في الحقيقة إنني أملك شيء لم يكُن كبير ولكنِ أُحبهُ كثيرًا وهو كيان “حوريات الجنة” وأُحب أن أذكر أسمهُ في هذا الحوار.

 

 

_هل ترغبين مُشاركة قُراء مجلتنا بشيء من كتاباتك؟

 

بالطبع هذا شيء يُشرفني

 

“مَنْ يَترُك بلدهُ وَعملهُ وَمالهُ وَأهلهُ وَيأتي حتىٰ يَحتل بلدًا أُخرىٰ معنىٰ ذلك أن بلدهُ ليس لهَا وجُود!

#فلسطين.

#منة_أحمد.

 

هذه أخر شيء كتبتة وأحببتهُ كثيرًا لأن أول مرة أكتُب شيءٍ يخُص البلد العظيمة والقوية “فلسطين”.

 

 

_في نهاية حوارنا نتوجه بالشكر للكاتبة الرائعة منة أحمد على هذا الحوار الرائع متمنيين لها مزيدًا من التقدم والإزدهار ليلمع إسمها عاليًا في سماء الأدب المصري.

عن المؤلف