كتبت: يمنى التابعي
هل تسمع إلى صوتك الداخلي؟
هل صوتك الداخلي هو الذي يقودك إلى الاختيار؟
نحتاج إلى سماع صوتنا الداخلي والاتصال بذاتنا أكثر، توقف عن الانفصال عن ذاتك ولا تكن غريبًا عنها، ولا تطلب من أحد أن يفهمك، وأنت لا تفهم ذاتك.
كل ما عليك هو محاولة الاتصال والإنصات لصوتك الداخلي، حتي تستطيع التطور والنضج خلال مراحل حياتك، كل مرحلة نمر بها يتطور الصوت الداخلي أكثر، الذي يقودنا إلى محاولة التكيف مع البيئة الداخلية للشخص، والبيئة الخارجية للشخص.
كل ما عليك هو الاطلاع على أفكارك والإنصات لنفسك، حتى تستطيع اتخاذ القرار ، كل ما عليك هو الاستماع لذاتك وفهم نفسك قبل فهم الآخرين.
“كن لذاتك داعمًا”
“توقف عن التذمر واتخذ خطوات فعلية نحو حياتك”.
المزيد من الأخبار
خلاصة لقاءات نفسية
خلاصة لقاءات نفسية
الذكاء الاصطناعي بين الإيجابيات وقلة فرص العمل