الكاتبة روان عبد الكريم في حوار خاص لمجلة إيفرست

كتبت: سهيلة عبد اللطيف 

 

كاتبة في مقتبل العمر؛ حلقت في سماء الأدب والإبداع لتكون زهرة يفوح عبيرها في الأجواء.

_من هي روان؟

روان عبدالكريموتين،لي من العمر ثمانية عشر ربيعاً،كاتبة خواطر واسكريبتات وموضوعات عامية وشاعرة .

_متى جاءت بداياتك مع الكتابة؟

منذ ست سنوات عندما أدركت أنني استمتع وأجد نفسي وأنا غارقةً بها .

_ما هو المجال الأدبي الأقرب الذي ينطلق فيه إبداع قلمكِ؟

كتابة الخواطر والأسكريبتات؛ أستمتع كثيرًا بسرد احداثًا عن أبطال، نتمنى احيانًا أن تصبح حياتنا مثلهُم.

_هل حصلتِ علي أي دورات تدريبية لتنمية هذه الموهبة؟

كورس تنمية فـي مؤسسة حكاية يافث أرثَـر .

_من هو الكاتب المفضل بالنسبة لكِ؟

أستمتع وأنا اقرأ للكاتب “إسلام خلف،فُؤاد حداد” .

_ما هي أولى كتاباتك؟

كان موضوع عامي على سوء الظن من الآخرين وقول كلام ليس فينا؛ لكي يستمتعوا بتشويه سُمعتنا.

_هل كان هناك أحد له الفضل عليكِ في إظهار موهبتك للناس؟

الداعم الوحيد لي مُنذ البداية،وبعض الأصدقاء حينما عرفوا بأنني أمتلكُ موهبة قاموا بدعمي .

_هل وجدتِ بطريق رحلتك الأدبية أي عوائق أو صعاب؟

لا إلى الآن لم أجد أي عوائق أو صعاب،بل وجدتُ من الجميع الدعم والحُب لي.

__كيف تواجهين فترة بلوك الكتابة إذا صادفك ؟

أنا أُعاني منها بين حين وآخر؛ ولكني أتغلب عليها عندما أرى أن هناك من ينتظرني لكي أُشاركهُ كتاباتي بكُل حُب .

_ما هي الإنجازات التي يلمع بها إسمك في مجالنا الأدبي؟

سَدَف الروحاء ،حروف إستيرية وهُم إلكتروني وقريبًا سيلمع اسمي بعملٍ منفرد لي .

_ما هي أعمالك القادمة؟

سأترك هذه الاجابة إلى حين القيام بها .

_هل ترغبين مشاركة قُراء مجلتنا بشيء من كتاباتك؟

بالطبع فهذا سَـ يسعدُني كثيرًا .
كان يقول ليِ أنني كالفراشةُ أمتلكُ حُريتها وكالورد فـ الوانهُ الزاهيةُ ورائحتهُ العطرهْ،لا يعرف أنني أصبحتُ هكذا لأنه فقط هُنا بجانبي .

|روان عبدالكريموتين .

_في نهاية حوارنا نتوجه بالشكر للكاتبة الرائعة روان عبدالكريم على هذا الحوار الرائع متمنيين لها مزيدًا من التقدم والإزدهار ليلمع إسمها عاليًا في سماء الأدب المصري.

عن المؤلف