كتبت: سهيلة مصطفى إسماعيل.
إنهالت على الشائعات بأن العشرينات هي عنوانٌ للحرية والنشاط، ولكنني وجدت واقعي مُلغم بالمسؤوليات والأحمال التي ألقاها الزمان علىٰ عاتقي وأنا في ريعان شبابي؛ ولأنني تغذيتُ على الإصرار والتحدي صنعتُ من أحمالي ألعابي المُفضلة، وأخذت أتسلىٰ بها واحدًة تلو الأُخرى بل أضحك بإستهزاء وأسال الزمان هل من مزيد؟ هل تعبت أيها العرتيد؟ أما أنا فلا أكلُ، ولا آمل، ولا تهوي بي الظروف للإستسلام أما بعد سأظل مِثالًا للمحارب اليافع.
المزيد من الأخبار
إلى فيروز نهاد حداد
الوقت لا يشفي الجراح
الاختلاف والتغيرات